11
بعد خمسة أشهر من التوقف، المحادثات بين إيران ومجموعة من القوى العالمية الكبرى في العاصمة النمساوية فيينا لإحياء الاتفاق النووي الإيراني تعود للاستئناف في أجواء إيجابية بعد أن توقفت في يونيو، حيث صرح دبلوماسيون إنهم «قريبون» من التوصل إلى اتفاق، لكن وصول المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي، إلى الرئاسة الإيرانية غيّر المعطيات.
ولأشهر تجاهلت الإدارة الجديدة في إيران دعوات الدول الغربية لاستئناف المحادثات، فيما عملت على تعزيز قدرات برنامجها النووي.
تصر طهران الآن على «رفع جميع العقوبات بشكل مضمون ويمكن التحقق منه». وفي العاصمة الإيرانية، قال سكان قابلتهم وكالات أنباء دولية، أنهم يتوقعون «نتائج»، لأن “القوة الشرائية للناس العاديين تتضاءل يوماً بعد يوم”
وكالات