ملف المغاربة ضحايا الطرد التعسفي يعود إلى الواجهة عبر ندوة صحفية تنظم يوم السبت بمقر نادي الصحافة بالرباط

جمعية المغاربة ضحايا الطرد التعسفي، تعتزم في هذه الندوة تسليط الضوء على جهودها من أجل الإنصاف، والضغط على الجزائر للاعتراف بالجريمة الإنسانية التي حدثت في ال18 دجنبر 1975

ويصادف غدا السبت، الذكرى السادسة والأربعون لهذه الذكرى الأليمة، التي عاشتها أسر من المغاربة الذين كانوا يقيمون بالجزائر، قبل أن يقدم نظامها على تجريدهم من ممتلكاتهم وطردهم إلى الحدود، ما خلق وضعا إنسانيا واجتماعيا صعبا لا زالت الجزائر لم تتحمل فيه مسؤوليتها السياسية والقانونية، ولا زال ضحايا التهجير ينتظرون الإنصاف، بداية بالاعتراف بالجرم الذي وقع في حقهم