حيار تتبرم من مسؤولية أزمة ترحيل “الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية” إلى المدن الصغرى وترمي بها لأيت الطالب

رمت وزيرة التضامن والادماج الاجتماعي والأسرة، عواطف حيار بمسؤولية تدبير ملف “الاشخاص في وضعية إعاقة ذهنية” والمتشردين إلى زميلها بالحكومة وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب.

وبررت حيار التي تحاشت الجواب على سؤال “المغرب 35” بخصوص “ترحيل أفواج من الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية” من المدن الكبرى إلى المدن الصغرى وما ينتج عنه من مشاكل اجتماعية في مدن الاستقبال”، تحميل وزير الصحة مسؤولية هذا الملف، بأن هذا المشكل صحي بالأساس وان وظيفة وزارتها تقتصر على التنسيق مع وزارة ايت الطالب وباقي السلطات المحلية من أجل إيوائهم.

وأضافت حيار على هامش لقاء تواصلي، لتقديم منصة إلكترونية تجريبية لتلقي ومعالجة طلبات الحصول على بطاقة شخص في وضعية إعاقة، اليوم الأربعاء 24 يوليوز الجاري، بمقر وزارتها، أن “دورها كوزارة يتعلق بتوفير أماكن الايواء لمثل هذه الحالات” في حين ان الوقع يؤكد عكس ما تقدمت به السيدة الوزيرة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقبل اقرأ المزيد

تم اكتشاف الإعلانات محظورة

يرجى دعمنا عن طريق تعطيل ملحق الإعلانات المحظورة الخاص بك من متصفحاتك لموقعنا على الويب.