خاص
واستنادا إلى المعطيات، تم فتح أظرفة هذه الصفقة الضخمة والمسيلة للعاب، التي تصل قيمتها إلى 5.112.000,00 (خمسة ملايين ومائة واثنا عشر ألف درهم)، مع احتساب الرسوم (ما يزيد على نصف مليار سنتيم)، يوم 23 دجنبر الماضي بقاعة الاجتماعات بمقر مجلس الجهة، والتي تنافست حولها خمس شركات كبرى، من بينها شركة لأحد القيادات المركزية بحزب التجمع الوطني للأحرار الذي يسير مجلس الجهة، والتي سبق أن فازت بصفقة ضخمة تحمل رقم 14/2022، تتجاوز قيمتها مليارا ونصف مليار سنتيم. ليتم اختيار شركة واحدة للفوز بهذه الصفقة بعد دراسة كل طلبات العروض المقدمة، لكن في النهاية أعلنت لجنة فتح الأظرفة، يوم 31 دجنبر الماضي، عن إلغاء هذه الصفقة لأسباب «غامضة».