علم “المغرب 35” من مصادره، أن فرق إنقاذ الطفل ريان تجلب في هذه اللحظات أسطوانات خرسانية أكبر حجما للمشاركة في انتشال الطفل من قعر الثقب المائي.

وكانت فرق الإنقاذ قد اضطرت لفسح المجال أمام آليات الحفر، بحيث شكل تجمهر عدد كبير من الدخلاء على جنبات مكان وقوع الحادث، خطرا كبيرا، يهدد بانهاريات التربة واستمرارها، هؤلاء منهم  من اعتلى آليات الحفر، وسد الطرقات المؤدية إلى مكان وقوع الحادث، مما يُصعب عملية الإنقاذ.