في 2018 نصف النهائي مع بلجيكا … في 2022 نصف النهائي مع المغرب. السر عند موسى الحبشي ابن الريف. وبالضبط مدينة الناظور. الملهم الذي ساعد وليد الركراكي في تحقيق المعجزة وتدوين الإنجاز بأحرف من ذهب. محلل الأداء الذي شكل فارق كبير وأعطى نهج جديد أصبح من الضروري الإعتماد عليه في جميع الفرق الوطنية.

شخص إيجابي في المنظومة وهذا واضح من خلال تقاربه مع اللاعبين. ناهيك عن مساهمته الفعلية في الأفكار المطبقة من طرف وليد الركراكي.

كل التحية والتقدير لموسى على إتقان عمله، وكل الشكر والاحترام لمن فكر بجلبه