في الوقت الذي ما زالت فيه عائلة الطفل ريان الذي توفي في البئر، تستقبل المعزين في بيتها، انتهت السلطات بإقليم شفشاون، من عملية ردم الحفرة العميقة التي حفرت لإنقاذ الطفل ريان من قعر بئر عمقه 32 مترا قرب منزل والديه بدوار إغران، حيث قضى 5 أيام قبل إخراجه وإعلان وفاته.

وردمت الجرافات التي سعت للبحث عن ريان وهو في قلب الحفرة،  البئر الذي سقط فيه وكل الحفر التي أحدثت قرب المنزل، مع تسوية ما تم حفره لتلافي أي مخاطر على عابري الموقع الذي شهد سقوط الطفل الذي وحد العالم في حبه والدعاء له.