ثمّن كل من المرصد المغربي للتربية الدامجة والاتحاد الوطني للجمعيات العاملة في مجال الإعاقة الذهنية بالمغرب. جلسات الحوار الهادف و المسؤول بحضور وزيرة التضامن والادماج الاجتماعي. بعض جلساته و الذي احترم كل شروط الديمقراطية التشاركية التي نص عليها دستور المملكة لسنة 2011. لاسيما الجانب الاقتراحي لهيئات المجتمع المدني.

وفي بلاغ مشترك، خصصت أشغال هذا اللقاء، الذي حضره أيضا المدير العام للتعاون الوطني و الكاتب العام للوزارة. بالإضافة إلى اطر الوزارة و التعاون الوطني، (خصصت أشغاله) لدراسة مجموعة من النقط المتعلقة بدعم تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة. في إطار صندوق دعم الحماية الاجتماعية والتماسك الاجتماعي ولتحضير دفتر التحملات المحين. وهو اللقاء الذي وجد فيه المرصد المغربي للتربية الدامجة والاتحاد الوطني للجمعيات العاملة في مجال الإعاقة الذهنية بالمغرب، الفرصة مواتية للتذكير بالمجهودات التي تقوم بها الوزارة لتحسين ظروف تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة.

هذا وتعهد المرصد المغربي للتربية الدامجة والاتحاد الوطني للجمعيات العاملة في مجال الإعاقة الذهنية بالمغرب، بالوقوف بصلابة وكقوة اقتراحيه، للنهوض بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة وفق مقاربة تشاركية مع باقي المتدخلين.