بعد مهاجمته لبنسلمان.. صحافي جزائري يلوم نظام بلاده على عدم فعل نفس الشيء مع المعارضين ..ويدعو الى القتل

 

قام مصطفى بونيف “الصحافي” الجزائري، الذي كرمته وزيرة الثقافة ورئيس البرلمان الجزائري قبل ايام بوصف ولي العهد السعودي محمد بنسلمان بالمجرم والمنبطح.

وتساءل عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، هل هي تعليمات فوقية من المخابرات الجزائرية للهجوم على رموز السعودية بعد كل القذارة التي وصف بها رموز الامارات من قبل، وهل يتم تكريم هؤلاء في الجزائر بسبب السب والشتم الذي يملأ افواههم العفنة اتجاه بلدان شقيقة بعيدة عنهم كل البعد.

وكان الصحافي المأجور قد نشر تدوينة عبر صفحته بتويتر وكتب: “أثار غضبه صحفي سعودي واحد، كان يقيم في تركيا … فأرسل إليه بفرقة من قوات الحرس الملكي و في عملية مخابراتية فريدة من نوعها … خلص الحكاية تحت دهشة ( أردوغان و مراد علمدار … و ترامب أيضا !! و عندما شعر بخطر يداهم خزينة الدولة جمع الأمراء و الأثرياء و معهم ابن رفيق الحريري….الم اعتقلهم .. و لم يطلق سراحهم إلا بعد أن تنازلوا عن ثرواتهم لصالح المملكة .. مجرم و منبطح … لكنه رجل دولة باستباز تغلط تخلص !. و احنا اشخاص امثال ولید کبین و زبطوط و امور و طهاری و شوقی بن زهرة.. تخصصوا في الإساءة للجزائر شعبا وحكومة و تاريخا و جغرافيا … لا أحد أقترب منهم ليؤديهم ويجعلهم عبرة لكل من يعتبر أو لا يعتبر … يفترض أن تثأر الدولة لكرامة الشعب الجزائري بكل الوسائل المعقولة، وغير المعقولة أيضا ….. الجامع اللي هو بيت ربي لم يسلم من ألسنتهم العفنة … سبحان الله العظيم .