أن يبقى سن المناصب العليا وفي العديد من المؤسسات مفتوح على السبعينات و الثمانينات في التعيينات. يكون تسقيف السن في الثلاثين في المباريات خيبة كبيرة يشعر بها الآلاف من الشباب .
كيف سوف يتقبلون إقبار حقهم في المشاركة في المباريات التي أضحى فيها التعسف في تسقيف السن. ويكون سن المناصب العليا و التعينات في المؤسسات بلا سن .
ينبغي تصحيح هذه المفارقة التي تزيد من حجم الاحباط. لا تجعلوا مسألة السن تثير الكثير من الجدل و التساؤلات. لماذا فيتو السن على الشباب كحاجز امام الملايين من الشباب بينما يتم رفع حاجز السن أمام اشخاص صاروا يطلون على مشارف سن الثامنينات و التسعينات و القرن .