خلال استضافتها الخميس الماضي، في عشاء عمل، أقامته جمعية تطوير المسيرين (APD Maroc). قالت الرميلي ان الدار البيضاء تعاني من ظاهرة الكلاب الضالة بكل ما تمثله من تهديدات.
وفي هذا السياق، أوضحت الرميلي أنه على الرغم من الجهود التي تبذلها الجماعة للتعامل معها، إلا أن الظاهرة مستمرة. لأن الكلاب الضالة تصل بأعداد كبيرة من المناطق شبه الحضرية أو الريفية .مثل حد السوالم وبوسكورة. مؤكدة أن أكثر من 250 ألف كلب ضال يتم التقاطها سنويًا . وستستمر الإجراءات القائمة على تقنية إمساك الكلب الضال وتعقيمه وتطعيمه ضد داء الكلب، ثم إطلاقه في بيئته الطبيعية.