وجهت وكالة الاستخبارات الأمريكية ضربة مزلزلة للنظام العسكري الجزائري والتي من شأنها أن تهز أركان قصر المرادية الذين يتحسسون رؤوسهم.
في ظل الجدل القائم حول مغربية الصحراء الشرقيةو محاولة الكابرانات تزوير الحقائق التاريخية. خرجت وكالة الاستخبارات الأمريكية لترفع السرية عن وثيقة من الأرشيف الأمريكي و التي تعود لعام 1963. تكشف فيها عن اقتطاع  الإستعمار الفرنسي للصحراء الشرقية من التراب المغربي. في الوقت الذي تحاول فيه الجزائر التغطية على هذا الحدث برفع شعارات دعم الشعوب لتقرير مصيرها وتصفية الاستعمار و غيرها من المحاولات البائسة.