وادعى بليك ليموين، أنه كان يعمل على تطوير روبوت للمحادثة الفورية يعرف باسم “لامدا”. وهو عبارة عن نموذج لغوي لتطبيقات المحادثات. قبل أن يكتشف أن الروبوت أصبح “واعيا”. ولديه إدراك يعدا لذلك الموجود لدى طفل في الثامنة من عمره.

تسريب للصحافة

ونشر المهندس نص محادثات دارت بينه و بين الروبوت “لامدا”. في محاولة منه بإثبات وجهة نظره. بعد أن رفضت غوغل Google مزاعمه، مما أدى إلى وضعه في إجازة إجبارية، وفق ما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية.

ووصف المهندس النظام الذي كان يعمل على تطويره منذ الخريف الماضي، بأنه “نظام حساس، مع إدراك وقدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر، تعادل تلك التي يملكها الطفل البشري”.