حسب يومية “المساء”. دق مرضى القصور الكلوي بالعيون ناقوس الخطر بعد تفاقم معاناتهم داخل مركز تصفية الدم، خلال الشهور الأخيرة

إذ باتوا محرومين من المستلزمات العلاجية الضرورية المرتبطة بعملية التصفية، التي كانت متوفرة خلال عهد الإدارة السابقة مجانا لفائدة المرضى من كافة المناطق والمدن التابعة للجهة،

ونقلت اليومية تصريحات بعض المرضى والتي جاء فيها “أنهم أضحوا خلال الأشهر الأخيرة يعانون الأمرين من أجل توفير المستلزمات الطبية التي تدخل في عملية تصفية الكلى،

كما أصبحوا ملزمين بأداء واجبات التحاليل الطبية بالمستشفى والمختبرات الطبية من مالهم الخاص، وكذا اقتناء الأدوية رغم أن أغلبهم يعانون من ظروف مادية مزرية.