قالت المحامية والناشطة الحقوقية مريم جمال الإدريسي في حوار لها مع (المغرب 35) أن فضيحة الجنس مقابل النقط مخزية جدا، لأن مرتكبيها المفروض فيهم إنتاج النخب وتحقيق التنمية، وأنه حينما يصبح الأستاذ الجامعي هو الذي يقترف مثل هذه الأعمال المجرمة، نجد أنفسنا في مأزق حقوقي يستوجب إعادة النظر في هذه الأماكن المعدة لتحصيل العلم والمعرفة وليس لتلبية الرغبات الجنسية والمتع.